Assimilationist (ism) اسيتعاب/ي/ية
التعريف
هي الترويج للسياسات أو الممارسات التي تدعو إلى/ أو تشجع/ تعمل على إدماج أو استيعاب فئات من المجتمع ضمن النمط العام، كما العمل من خلال هذا المسار على استيعاب إرث الإثنيات والأعراق والهويات الأخرى في السياسة والاقتصاد والثقافة المهيمنة في المجتمع، والاندماج في ثقافة وصفات الثقافة السائدة حتى يصعب التميّز عنها. ومع العلم أن الاحتواء غالبًا ما يكون قسريًا، إلا أنه في حالات أخرى يكون خيارًا تعتمده الأقليات الهوياتية أو الإثنية وغيرها من الفئات
الترجمة
-
اسيتعاب/ي/ية
-
الإدماج/ي/ية
-
احتواء/ئي/ئية
أمثلة
By insisting on presenting itself to the media as apolitical to appease the religious and political establishment, this initiative reveals itself as a reactionary assimilationist project more vested in minor privileges for a few, namely unmolested prideful visibility, than in dismantling the heteropatriarchy that queer and radical feminists have been scheming for, under different formulations, for decades. (Lara Bitar, Against Assimilationist Projects: Towards Queering Our Political Imaginations)
من خلال الإصرار على تقديم نفسها لوسائل الإعلام على أنها غير سياسية وذلك لاسترضاء المؤسسة الدينية والسياسية، تكشف هذه المبادرة عن نفسها كمشروع استيعاب رجعي مهتمّ بإعطاء امتيازات صغيرة لعدد قليل من النّاس المتميّزين بالظّهور الفخور والعلنيّ، أكثر من اهتمامه بتفكيك الأبويّة الغيريّة جنسيّا الذّي خطّطت له الحركات الكويريّة والنّسويّة الراديكاليّة تحت صيغ مختلفة لعقود. (لارا بيطار، ضدّ المشاريع الإستيعابيّة: دعوة لإضفاء صبغة كويريّة على مخيّلاتنا السّياسيّة)
Shahvisi’s opinion piece deconstructs the type of neoliberal equality our globalized world calls for, and sheds the light on liberal assimilationist feminism, or what she calls “bullshit feminism." (Lara Bitar, Against Assimilationist Projects: Towards Queering Our Political Imaginations)
تفكك مقالة أريان شاهفيسي أشكال المساواة النيو-ليبراليّة الحديثة التي يطلبها عالمنا المعولم ويسلّط الضوء على نسويّة الاستيعابية/الاحتوائية الليبرالية أو ما تسمّيه شاهفيسي "النسوية الهرائية". (لارا بيطار، ضدّ المشاريع الإستيعابيّة: دعوة لإضفاء صبغة كويريّة على مخيّلاتنا السّياسيّة)