Apartheid (نظام) الفصل العنصري

التعريف

هو نظام ممأسس وممنهج من الفصل القائم على أساس العرق، الإثنية، والقومية. اعتمد هذا النظام أساسً في جنوب أفريقيا، منذ العام 1948، وحتى 1990. أما في تاريخنا المعاصر، فيمثل الكيان الصهيوني أو ما يسمى بدولة إسرائيل نظام فصل عنصري، نظرًا لاعتماد هذا الكيان النهج ذاته، عبر اعتبار اليهود متفوقين/ات على الفلسطينيين/ات، حيث يحاصرونهم/ن ويعزلونهم/ن من خلال المعابر وحواجز التفتيش. كما بنى الكيان الصهيوني حرفيًا جدار يفصل بين الأراضي الفلسطينية "والدولة الاسرائيلية، التي بدورها تهيمن على الموارد والجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومناطق الحكم الذاتي الفلسطيني على حد سواء.

الترجمة

أمثلة

The Zionist discourse denouncing (Palestinian) homosexuality in the past and the Zionist discourse against homophobes (Palestinians and/or Arabs) today are one and the same. It aims to legitimize occupation and apartheid, and to serve the Zionist project that violates the rights of an entire people, gay and straight alike. (Musa Shadeedi, The Employments of the Punitive System in Zionism’s Exploitation of Homosexuality)

الخطاب الصهيوني الكاره للمثلية (الفلسطينية) في الماضي، والمعادي لكارهي المثلية (الفلسطينيين او العرب) اليوم، هما وجهان لعملة واحدة. والهدف منه هو تشريع الإحتلال والفصل العنصري، وخدمة المشروع الصهيوني المنتهك لحقوق شعب بأكمله بمثلييه/اته وغيرييه/اته. (موسى الشديدي، توظيفات المنظومة العقابية في استغلال الصهيونية للمثلية الجنسية)

In all of A, B, and C divisions, the fragmentation of the West Bank’s rural areas was made possible via the Israeli permit system, the apartheid wall, and the installing of roadblocks and checkpoints. (Luna Saadeh, the Israeli Occupation and Palestinians’ Right to Choice in Marriage)

كما أتيحت تجزئة المناطق الريفية في الضفة الغربية (أ، ب، ج) من خلال نظام التصاريح الإسرائيلية، وجدار الفصل العنصري، وحواجز الطرق ونقاط التفتيش. (لونا سعادة، تأثير الاحتلال الإسرائيلي على حق الاختيار في الزواج في المجتمع الفلسطيني)